أكد عبد العزيز أفتاتي القيادي بحزب العدالة والتنمية، أن إعصار “استقبالات” رموز الإجرام الصهيوني والميز العنصري و العدوان الاستيطاني لن يسعفنا لا في الآجل و لا في العاجل، وإنما يدق إسفينا بيننا و بين حاضنتنا الحقيقية المغاربية و العربية والإسلامية و الإفريقية.
وجاء كلام افتاتي على خلفية الزيارة التي يقوم بها حاليا وزير الداخلية في الكيان الصهيوني لبلادنا،
وبخصوص الربط بين التطبيع وقضية الوحدة الترابية، الذي يحاول البعض استدراج المغاربة إليه، أضاف أفتاتي في تدوينة له على حسابه بالفايس بوك، أن للصحراء المغربية ربا يحميها، وشعبا قادرا بسعة صدره في استيعاب أبنائه المغرر بهم،
عذراً التعليقات مغلقة