السبق الإخبارية
على خلفية استقبال قيس سعيد لزعيم البوليساريو، تساءل عبد العلي حامي الدين عضو الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، كيف تجرأ “رئيس مغمور على أن يفعلها؟! ..ومن هي الجهة التي أوعزت لقيس سعيد بارتكاب هذا الجرم في حق الشعبين الشقيقين المغربي والتونسي؟ معتبرا أن الجواب عن هذه الأسئلة يكمن في البحث عن المستفيد من هذه الأزمة التي أوقع فيها طاغية تونس بلاده وفق مااورده موقع حزب العدالة والتنمية المغربي
واعتبر حامي الدين هذا القرار يتجاوز شعبوية وحماقة رئيس يمضي ببلده بخطوات سريعة نحو الهاوية..فهو بحسبه “قرار من يقف وراء رئيس منقلب على الشرعية الديمقراطية”.
واسترسل حامي الدين في تدوينة على حسابه بالفايسبوك، “إنه قرار من يحمي رئيسا مغمورا استغل ثقة الشعب التونسي، ليعود بتونس إلى مرحلة الدكتاتورية، وهو قرار أعداء استقلال تونس وأعداء الحرية والديمقراطية في البلدان العربية وبالأخص في شمال إفريقيا
عذراً التعليقات مغلقة