في جملة واحدة لخص بها مواطن متتبع للشأن الأمني بالمدينة الوضع قائلا (كل الشرور مبدأها من الموطور – حوادث سير،سرقة، خطف ،اغتصاب، ولن نرتاح إلا حين تستمر تلك الحملات .
هذا وإعتادت فرقة من الدراجين بولاية أمن اكادير التنسيق مع المنطقة الامنية بانزكان ومفوضية أيت ملول لتضييق الخناق على الهاربين من القانون من ركاب الدراجات النارية، حيث أن كل يوم في الاسبوع يشهد حي ازرو ايت ملول حيث يتواجد القطب الجامعي ، حملات تمشيطية مهمة تقوم بها فرق مختصة مدعمة بالوسائل الكافية للبحث عن الهاربين من العدالة وتقديمهم للعدالة، وتغريم أو تحرير محاضر مخالفة في حق الهاربين من الامتثال لما يفرضه القانون من الوثائق الضرورية ووسائل الحماية كالخدودة وغيرها
وقد عرف هذا اليوم الاربعاء حملة واسعة تركا أثرا طيبا لدى الرأي العام حيث تم الحجز على دراجات في وضعية غير قانونية ،وتقديم أشخاص للعدالة بعد أن تبين بعد تنقيطهم أنهم من المبحوث عنهم
عذراً التعليقات مغلقة