تواصل فرق الوقاية المدنية جهودها المكثفة للعثور على طفل يبلغ من العمر 12 عامًا، غرق في نهر أم الربيع بالقرب من القنطرة القديمة في خنيفرة.
وحسب مصادر محلية، كان الطفل يلعب برفقة أحد أقرانه قرب النهر قبل أن يسقط في المياه ويختفي عن الأنظار.
وتواجه فرق الإنقاذ صعوبة كبيرة في عمليات البحث بسبب قوة التيارات المائية وارتفاع منسوب المياه الناتج عن السيول، ما يزيد من تعقيد المهمة.
على الرغم من الجهود المستمرة، لم يتم العثور على الطفل حتى الآن. وقد خلف الحادث حزناً عميقاً في أوساط أسرة الضحية وسكان المنطقة، خاصة وأن الطفل فقد والده قبل عامين في حادث مأساوي داخل ورشة عمل.
عذراً التعليقات مغلقة