.
لطمأنة الأسر المغربية يقول أمزازي: ” بدأنا التحضير للموسم المقبل، منذ شهر مارس الماضي، من خلال تأهيل المؤسسات، وتوفير الموارد البشرية، وإجراء الحركات الانتقالية، وتعيين الخريجين الجدد ومواكبتهم، وتحديد الانماط التربوية المنتظر اعتمادها، والتي لايمكن الحسم فيها اليوم، بفعل عدم استقرار الوضعية الوبائية ببلادنا “.
” نراهن على الحملة الوطنية للتلقيح، لنصل إلى المناعة الجماعية، والتي ستمكنا من الاشتغال بكل أمان، أعددنا الانماط التربوية الثلاثة: الحضوري، وعن بعد، والمزج بينهما، والقرار ليس محسوما اليوم، فعيد الاضحى والعطلة الصيفية أمامنا، ونشتغل بتنسيق مع وزارة الصحة ووزارة الداخلية، بعدها سنقيم الوضعية الوبائية، لنتخذ القرار قبل أسبوعين من انطلاق الدراسة
عذراً التعليقات مغلقة